About الواوي

About الواوي

Blog Article

وفيما يتعلق بوزن حيوان الواوي فنجدهُ يتراوح في أغلب الأحوال بين ستة حتى ستة عشر كيلو جرام وهو ما يعد وزن صغير مُقارنة بالعديد من أنواع الحيوانات المُفترسة، وبالنسبة لعمرهُ فهو ذو عمر صغير حيثُ يتراوح عمره بين عشرة حتى اثنى عشر عام، وقد تزداد تلك الفترة وفقًا لمدى توافر ظروف بيئة مناسبة.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين موقعنا وتجربة استخدامك. مواصلة تصفح موقعنا تعني قبولك سياسة ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز).اكتشف المزيد

يا دار والله ما طلع في يدينا بالله اعذرينا اليوم يا دار يا دار

ياما بها فك القضى والمجالات والزلم فيها الكل شيال here قنطار

.. القطط و الكلاب بالاضافة الى الهامستر و جميع أنواع الحيوانات تجدها هنا

يتميّز الواوي الذهبي بلون فرائه الذي يترواح من اللون الذهبي الغامق إلى الفضي أحيانًا، وله سبعة أنواع فرعية مخلفة كما صنّفهم العلماء، ويُذكر أنّ هذا النوع يعيش في أوروبا وآسيا.[٣]

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

يُعدّ الواوي من الحيوانات اللاحمة، فيتغذى بشكل أساسي على الثدييات الصغيرة، إلّا أن بعض الأنواع منها مثل الواوي الذهبي يغذى على أنواع مختلفة من الحيوانات والنباتات، ومن الجدير بالذكر أنهم يصطادون الطيور، والثعابين، والسحالي، والفئران، والأرانب، والبيض، والأسماك، والضفادع.[٣]

كأن الله قد خلق فلسطين مبتدئًا من تلك البقعة، ففيه تتفرع الطرقُ إلى القدس ورام الله التي توصل إلى جبل نابلس وجليلنا، وفيه طريقٌ إلى اللد والرملة اللتين توصلان إلى كلّ السّاحل، وطريق بيت جبرين التي توصل إلى الخليل وبئر السّبع، وطريق غزة، وطريق عرطوف.

مصطفى مراد الدباغ: «بلادنا فلسطين»، الجزء الخامس - القسم الثاني.

( عن أحداثٍ حقيقيةٍ وقعت في قريةٍ مقدسيّةٍ في شتاء النكبة) في ليلةٍ مُمطرةٍ باردةٍ من ليالي كانون، كانت بيوتُ القرية قد أغلقت أبوابها على ناسها.

حيوان ابن آوى الأسود: يتميز هذا النوع بلونه الأسود، لا سيما الظهر؛ إذ إن شعره الأسود يمتد من آخر رقبته إلى ذيله، بينما بقية جسمه بلون يتراوح ما بين البني المحمر إلى الزنجبيلي، ويكون اللون الأبيض هو لون صدره.

ويُذكر أنّ هذه الحيوانات تتبع لمجموعة الحيوانات اللّيليّة التي تقضي نهارها مُختبئة ومُتدارية بين الأغصان وتنتظر بدء حلول المساء لتقوم بالمُباغتة بهدف الصّيد، فتتغذّى على الحيوانات الأصغر، أو على بعض النباتات أو على جُثث الحيوانات؛ إذ من الممكن أن تتبع الأسود والحيوانات الضّارية الأخرى حتّى تتغذّى على ما يتبقّى من وجبة صيدها.[١]

Report this page